20 أبريل، 2024 2:53 ص
Search
Close this search box.

مختبيء في مکان ما… في الوجود

أين طارت أرواح تلك النوارس السعيدة؟ ذکراهن خالدة في ذاكرتنا الصخرية عندما کنا نغني معا أغاني الحرية لم کن نتوقع الفراق هكذا أبدية… أصرن نخلا علی سطوح الاراضي الباقية الستة الكونية؟ أم غيوما شفافا حول الکواکب السيارة السرمدية؟ علی بعد ملايين السنة الضوئية! …. أم تحولن الی أجرام مضيئة- في دجی الليالي الجاهلية! تسر الناظرين … اقرأ المزيد