نعم الرّب ربيّ و بئس العبيد أنتم !
نُشر هذا المقال 3 مرات : بداية السقوط و وسطه و الآن وما زال يحكي قصّة العراق التي لم يدركها الناس: نعم آلرّبّ ربيّ و بئس آلعبيد أنتم! رُحمالك يا ربيّ .. العالم يحترق و لم يعد هُناك من يُرتَجى الخير منه, فآلناس كَكُلّ زمان و مكان عبيد الدّنيا و الدّين لعقٌ على ألسنتهم ينعقون … اقرأ المزيد