5 نوفمبر، 2024 9:53 ص
Search
Close this search box.

هكذا عرفت الحسين

حينما كان الزمن يحسب وفق التوقيت المزاجي لسيادة القائد الأوحد، إذ لا قوافل تسير خارج نطاق نباحه، وحينما لم يكن عمري يسمح بأن أكون أحد متبادلي المنشورات السياسية السرية، لا مصدر للنضج إلا رؤى زيتونية، فالتلفاز رهن لقاءات القائد والكتب المنهجية تتذيل بأقواله. عرفت الحسين قبل إن أعرفه حقا، أستشعرت فيه كنزًا مدفونًا تحت أقبية … اقرأ المزيد