18 ديسمبر، 2024 7:43 م

عذراً يا هذا: كم سعر أختك!؟

تعجبتُ كثيراً؛ لأني رأيتُ قبل أيام امرأة ميتة لكنها تتنفس مثلنا، فقدت الإبتسامة، وجهها شاحب، عيونها تدمع، لا تملك كبرياء، كأنها من شدة الصدمة أصابها الهذيان، أو أنها هربت من يدي الدفان، باكية شاكية الى الله لما أصابها . عذراً أنا فضولي، فالمنظر يشدك، لأنْ تعرف ما السر وراء تلك المرأة، وذاك الوجه المخيف الخائف، … اقرأ المزيد