17 نوفمبر، 2024 4:54 م
Search
Close this search box.

محمدٌ بين خيارين

لنُسلِم ظاهر الكلام مفاتيحَ القصيدة فلا طاقة لأبياتنا على قافيةِ الباطن ومن ثم نتسائل عن رجلٍ تطوقهُ الرحمةَ من كل جانب من أنت يامحمد أأنت الأُمي الذي علم الجهل كيف يتتلمذُ على يد العلم ؟ أَمْ أنت ذلك الاستاذ الذي ترك المسجد في منتصف صلاة الحصة لكي يُجبر الفتيان على التودد له من أجل أن … اقرأ المزيد