الحسين يرعب طغاة العصر..
العنوان الأبرز للعراقيين وهويتهم الحقيقية؛ خدمة زوار الحسين(عليه السلام)، وكرامة الإنسان ترتبط بالحسين، إذن الحسين لا تحدهُ حدود، ولا يحسب لطائفة، ولا يقف عند كتاب سماوي، ولا يفرق بين الجنس البشري ولونه وقوميته، الحسين أنشودة الأحرار، ومبادئ الدين الحق، وأنصاف العدل في الأرض، أراده ألباري أن يكون سيف على الظالم، ورحمة للفقراء، ونقمة على الطغاة، … اقرأ المزيد