17 نوفمبر، 2024 4:26 م
Search
Close this search box.

مشروع اليأس وضياع الهوية

في وقت الانتخابات احاول ان الزّم الصمت، حتى لا ادخل ضمن التسقيط المتبادل بين المتنافسين. وللاسف ان مادة اكثر الحملات الانتخابية هي اما تسقيط المنافس بإظهار عيوبه الشخصية بدون مراعاة لاي شئ او هي لا تعدو عن كونها سوى وعود كاذبة وكلام هراء لا قيمة له. من لم يعِ دوره ولا قيمته كمواطن لن تنفعه … اقرأ المزيد