22 نوفمبر، 2024 1:54 م
Search
Close this search box.

من يوفر لنا مسرحا جادا

في ظل هذه العربدة الجنونية وضلال السحب القاتمة التي تخيم على العراق من شماله إلى جنوبه، هل ثمة من يجرؤ ان يتساءل حتى لو كان هذا التساؤل همسا: اننا بحاجة إلى مسرح جاد يحقق الطموح الذي كان حلما يراودنا منذ الثمانينيات والتسعينيات ؟ فإذا كنا والى وقت قريب قبل سقوط النظام نتخذ من المسرح لعبة … اقرأ المزيد