ويستمر منهج الاستغفال الفظيع
من السمات التي يتصف بها الخونة وبائعي الضمير أنهم دائماً وأبداً في خانة الخنوع ،والذلة ، والمهانة ، ولا نتوقع منهم خيراً أبداً وهذا ينطبق تماماً على السيستاني ومن يرتبط معه في إدارة هذه المرجعية التي سببت للعراق وأهله الكثير من الجرائم ، والبؤس ، والخيانة ، والجوع ، والقهر من خلال أفعالها المشينة والقبيحة … اقرأ المزيد