صلوا الفجر جماعة وذبحوا الكورد حضورا
ثارت المشاعر العبثية للنواب السنة والشيعة . فتامر قتلة الحسين مع من خانوه , ليعيدوا مشاهد موقعة الطف من جديد , لكن ليس في كربلاء وانما في البرلمان العراقي , ولم يكن الحسين هو الضحية هذه المرة بل كان المواطن الكوردستاني الاعزل . فبعد ان صلى البرلمانيون العراقيون صلاة الفجر جماعة . ابوا الا ان … اقرأ المزيد