26 نوفمبر، 2024 10:06 ص
Search
Close this search box.

ما بين صلاة الجنازة وصلاة العيد بأي ضمير ستنام الدولة العراقية؟

كما ذكرت في مقال لي قبل ثلاثة سنوات” قبل مكيافيللي كان فقه السياسة يتكئ على عكّازة أخلاقيّة، فلا يستطيع أمير وحاكم أو حتى بهلوان أن يغضّ الطرف عن الحكمة والفضيلة الأفلاطونية ولو من باب التستر بذلك. إذ أن الفساد والدسائس وألوان الرذيلة تملأ دهاليز قصور السلطة. الى أن جاء مكيافيللي أو نيقولا الشيطان كما وصفه … اقرأ المزيد

عندما يتحرش النباتيون صبيحة العيد “زور كوة” !!

قال بعيد صلاة العيد : أنا مخلوق نباتي أكره نحر الحيوانات ولحومها !! يريد التعريض بنحر اﻷضاحي صبيحة العيد وحتى عصر اليوم الرابع منه . قلت : أي اللحوم تكره ، البيضاء أم الحمراء ؟! قال : كلاهما ! قلت : ولكن الكنتاكي الذي تطفحه مع أهلك كل يوم ، والـ” بركر كنك ” و … اقرأ المزيد

هل يخشى السياسيون صلاة العيد الاكبر؟!

تعرض الواقع العراقي للتغيير، شاملاً كل المجالات، سيما السياسة منها، فتصدر هذا المجال أجيالاً مختلفة ومتعددة، إجمالا يُمكن تصنيفهم الى ثلاثة أصناف، متواضعون، إكتسبوا بعض الخبرة من خلال مُمارستهم لهذا العمل، ومُختصون، درسوا هذا العلم دراسةً علميةً، وسياسيون من طرازٍ خاص. تنوع المدارس السياسية الحديثة، جعل للعمل السياسي خلفيات وأدوات مُعقدةً ومُتناقضةً، الوقت الذي رفعت … اقرأ المزيد