18 ديسمبر، 2024 7:10 م

ما بين صلاة الجنازة وصلاة العيد بأي ضمير ستنام الدولة العراقية؟

كما ذكرت في مقال لي قبل ثلاثة سنوات” قبل مكيافيللي كان فقه السياسة يتكئ على عكّازة أخلاقيّة، فلا يستطيع أمير وحاكم أو حتى بهلوان أن يغضّ الطرف عن الحكمة والفضيلة الأفلاطونية ولو من باب التستر بذلك. إذ أن الفساد والدسائس وألوان الرذيلة تملأ دهاليز قصور السلطة. الى أن جاء مكيافيللي أو نيقولا الشيطان كما وصفه … اقرأ المزيد