البديل .. أم أنت يا مُقتدى؟
لقد قلتُ ببيان رصين ككلّ بياناتي؛ [أيّها المُقتدى؛ هل أنت لها]؟(1) طالبتُ فيه ألسّيد ألصدر أخذ دوره المطلوب والمرتقب لردّ أعتبار (آل الصّدر) وماء وجه (الأسلام) و حرمة (دماء الشهداء) التي إستُغلّت و صُودرت لمنافع جيوب الفاسدين ألمُتحاصصين وعدم تكرار أفعالهم التي سبّبت وداعش من الجهة الأخرى تقديم أسوء صورة عن الأسلام في العالم بعد … اقرأ المزيد