صَداقةُ ترانزيت
نَظرتُ للاقلامِ والدفاترِ وجدتُ حلماً جالساً يُناطرُ.. عشيةًِ مع محبوبٍ ابهى المفاخِرْ سألتُ قَلبي ماذا تُريدُ يا مُغامِر؟ فَرَدَ باسماً مؤشراً على فتاةً فاتنةٍ ساحرةُ العينينِ ويملئ وصفَ شعرُها الدَفاتر! رددتُ يا حَبيبي انا غَريب والشْيطان أشطَّر الشواطرُ فَلَّحَ غاضباً يُريدُ جلسةً مع السَواحِر.. بريئةٌ بريئةٌ بريئةٌ حَبيبتي كأنها عَجيبة تَلَقتْ الرجاءَ بِكُلِ طيبة وأشرعتْ … اقرأ المزيد