22 نوفمبر، 2024 7:15 م
Search
Close this search box.

أم كلثوم وتركيا وصاروخ دهوك

في العام 1967 غنت أم كلثوم في باريس دعما للمجهود الحربي بعد نكسة حزيران/ يونيو. وأثناء الحفلة صعد معجب تونسي إلى خشبة المسرح وانحنى وقبّل حذاءها. وفي حلقة من برناجي الإذاعي (عزيزي المستمع)، يومها، غصبتُ من هذا المعجب الأحمق، وقلت له إنني كنت أتمنى أن تقبلها من خدها أو من فمها، إن استطعت، لأنها غنت … اقرأ المزيد