17 نوفمبر، 2024 5:27 م
Search
Close this search box.

إلى الغائب الحاضر هل من عودة !!!

سأكتب عنك مقالتي رغم أنني متأكد انك لن تعود وقد ذهبت بعيداً حتى لا يراك أحد من الناس . سأكتب عنك مقالةً اوربما قصيدة كي اخرج من قلبي هماً أو حزناً يخالطني ليل نهار .. تجاوزت الايام حدودها وأصبحت اعاني من فراقكم وذكريات قضيناها سويةً.. يرن الموبايل بنفس نغمات هاتفك ولكن المتكلم شخص آخر. تجلس … اقرأ المزيد