7 أبريل، 2024 2:47 م
Search
Close this search box.

 وَتلكَ الأمثالُ نَضربُها للناسِ وما يَعقلُها الا العَالمُون…؟

شعب ضيعه …التغيير..؟ أبتداءً علينا ان نعترف بقصور الوعي الديني والسياسي والشعبي عن ادراك الحقائق وما يحيط بها..وعلينا ان ندرك ايضاً التناقض بين المؤسسة الدينية والفكرة العقلية اليوم..بعدها من حقنا ان نناقش التناقض بين العقل والدين..لنتخلص من حالة الجمود والموت البطيىء للأمة. اشكاليات ..الشعوب لا تحلها فتاوى مؤسسات الدين وخطب رجالها الجوفاء.. بل النهضة الفكرية … اقرأ المزيد