8 مارس، 2024 2:09 م
Search
Close this search box.

شعب الملح

ثمان سنوات اصابع مترددة على الازناد و عيون دامعة في حرب لا قضية فيها. قوافل نعوش يحدوها الكمد الى منازل المنكوبين و الثكالى، مُبشرة بإستبدال أفلاذ الاكباد بسيارات ڤولكسواگن البرازيلية بأموال خليجية. قصص حب تطوى بصمت، امنيات و بقايا محبوب تُدفن بلا مجالس عزاء و لا تشييع ثمناً لقول ( لا ) او للإمتناع عن … اقرأ المزيد