عشق زمار … هيام يحرِمني المنام
الكتابة عن زُمّار هي إبحارٌ ضِدَّ التيار ويكأننا نمشي فنصطدم بمشاعل عثراتٍ في حقول ألغام المحبة لأننا بإستذكارنا ننكئ الجراح التي ما فتئت تنزف دمعاً مضمخاً بدماء القلب ، ونُقَلِبُ وجعاً يمتدُ لعشراتِ السنين فالكتابة عن زُمّارنا القديمة (الإضويج) هي خروج عن الوعي لنكتبَ باللاوعي …. رحم الله مجنون ليلى إذ يقول: أمُرُ على الديارِ … اقرأ المزيد