إلى ابو منتظر المحمداوي
الساتر خالف شريعة القتال فأهال بانتحارٍ ترابه لكي يتوسد إلى جانبك فهو لايقوى على تلاله دون أن يستنشق الحرب رأيته فسقطت من عضامك دمعة اطفئت ظمئه للشجاعة رأيته مخضبًا بسهام الزيف حيث الصور المفتعلة التي لا طائل منها سوى السرقة فأبتل بأحمرارٍ كفنك الغاضب حتى ظنت اللحايا الكثة انك عائد فهربت بتحليقها لازال الساتر يحاول … اقرأ المزيد