7 أبريل، 2024 5:36 م
Search
Close this search box.

عادل عبد المهدي.. كما عرفته

أن أكتب هذا المقال في هذا الوقت المزدحم بالتأويلات والضجيج السياسي وسوء الظن المتفشي في المجتمع وخاصة بعد مقالي السابق الذي دعوت فيه السيد عبد المهدي للاستقالة بعد الأحداث الدامية وإراقة الدماء فإنما هو لوضع الأمور في نصابها الصحيح وإعطاء شهادة حقيقية في زمن أصبحت فيه الحقائق غير مرغوب فيها.. طيلة السنوات التي عملت فيها … اقرأ المزيد