سهَاد في الليل
في الليلة السادسة لعودتي، وبعد ان انقضى وطرا كبيرا من الليل، جافاني النوم ولم يغمض لي جفن. رغم محاولاتي المتكررة، كي أخلد الى النوم حتى أخذ قسطا من الراحة التى كنت بحاجة ماسة لها، فقد كنت متعبا جدا، لأني أمضيت النهار، أتجول في شوارع ودروب المدينة. كانت الوحشة تسود في البيت حتى اني تخليت ان … اقرأ المزيد