18 ديسمبر، 2024 8:16 م

سلاماً على العيد. سلاماً للعراقيين

كانت ومازالت جراحك تنزف مثقلةً بدمائها ايها البلد الجريح…ورغم ان الاسباب مازالت مبهمة ولا اعرف هل كل هذه الحروب بسبب ثرواتك الطبيعية ام طيبة قلوب اهلك…ما زلت ياوطني الغالي ياعراق الاكابر يادرة العالم تتألم وابناءك يعيشون عدم الاستقرار. ورغم سلمية ساكنيك وتنوعهم القومي والديني ووفرة الخير فيك الا ان الدماء الطاهرة مازالت تسقي ارضك ارض … اقرأ المزيد