بين ميراي ماثيو والأعلامية منى سعيد الطاهر
لاتهدأ الذكريات التي تهب مثل الريح على دغل القصب , وتنتفض كموج البحر على الصخور , فتتلمس لها طريقا بين متاهات عدة او تتيه في غابات نائية … ومرات تجنح لمحو تفاصيل هشة . ومثل الصباح الذي وصل على عربة قطار يسير بالفحم تترك ألآيام نَوَافِذُ غرفها مفتوحة ! و كصوت الرعد يضرب على وجه … اقرأ المزيد