مطار سامراء الدولي
كانت واحدة من المرات القليلة التي إرتقيت فيها مأذنة الجامع الكبير في مدينة سامراء التاريخية في منتصف تسعينيات القرن الماضي، وكان الوقت ربيعا، وشقائق النعمان تتفتح للتو، بينما حولنا أصدقاء من المدينة أذكر منهم (وليد ووعد إبراهيم وعباس مرهج البونيسان وعماد يوسف وأحمد هاشم) وجهوا لنا دعوة لزيارة سامراء، وكنا ندرس سويا في كلية المأمون … اقرأ المزيد