19 سبتمبر، 2024 6:40 م
Search
Close this search box.

ساعتان أنتظار!!

في ممر لا تسمع فيه غير أنين الألم وصوت الحزن وصراخ الشكوى عيناي تسترقان المشهد وأذناي تلتقطان قصص الحاجه والعوز وتفاصيل المعانات هناك حيث تعلمك الحياة حجم النعم التي لا تستشعرها! قبل وصولي كنت وجلًا غاضبًا ساخطًا على ما حل بأمنيتي. كانت داخلى عاصفة من التساؤلات: لماذا تتغذى ابنتي عن طريق أنبوب؟ لماذا تلازمها أنبوبة … اقرأ المزيد