المقال الأول لي وأنا أعمى
يغني عبد الحليم حافظ عن العيون الجريئة، ويصفها السياب بقوله: عيناك غابتا نخيل ساعة السحر أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر وقد نظرت الى بستان نخيل في بابل قبيل الفجر، فتأكد لي قول السياب في وصف عيون حبيبته، ولونهما، ولون غابة النخيل التي أنظر إليها بنفسي دون أن يصفها لي شاعر. الجميع تغنى بالعيون، وتحدث … اقرأ المزيد