18 ديسمبر، 2024 9:43 م

انا وسائق التاكسي والنقاش حول حكومة عبد المهدي

سائق التاكسي وما أدراك ما التاكسي، إنها حلقات للنقاش وساحات للجدال…، تجوب شوارع عاصمة البلاد السائبة.بعد أن يأخذ منك الجهد مبلغه، وتكاد قدماك تتفطران وساعداك تسقطان بسبب إشارة هنا وأخرى هناك، قد تجد سيارة أجرة تارة تحمل لوحة التاكسي وتارة لا تحمل إلا مُلثَّمًا يناديك خمسة آلاف ، … في بعض الحالات التي تكون لديك … اقرأ المزيد