17 نوفمبر، 2024 6:38 م
Search
Close this search box.

لا بأس ان نعرف حجمنا ،، الآن من خلال (زيارات الكاظمي)

حتى لو كان ذلك مؤلما و يزعج كبرياءنا و يجرح كرامتنا ، فقد اصبح امرا واقعا و لابد من تقبله و التوقف عن الاحلام بالمكانة القديمة لشعبنا و بلدنا و جوازنا و تعليمنا و بغداد الجميلة و ما الى ذلك ! (خلص) انتهى ذلك كله و نحن الان دولة ذليلة تابعة محطّمة لان حكامنا اذلاء … اقرأ المزيد