18 ديسمبر، 2024 11:41 م

متى سنصحى ونكتشف الحقيقه؟؟؟؟

يبدو اننا لا نرى ولا نسمع غير الضجيج وقرع الطبول و الصراخ …وزوابع التصريحات الناريه وما يقابلها … ولا من احد يستطيع حل الالغاز والطلاسم لسر ما يدور بمنطقة اختلف عليها حتى وطنيوها باكتشاف الاسباب الكامنه بمحنها المزمنه … لكن يبدوا ان لغة الاطماع والمصالح قد غيرت حتى تفكير الكثير من الناس – صحيح نحن … اقرأ المزيد