9 مارس، 2024 4:46 ص
Search
Close this search box.

كلْا للإفلات من العِقاب

عن أي بشاعة نتحدث! كل كلمات الرثاء والتنديد تقف عاجزة أمام الأجساد المتفحمة.. لم يسلم تراب الوطن وزرعه وحرثه وثرواته ونَسله من بطش شٌذّاذ الآفاق.. هل أضحت مهنة الإنسانية في العالم بهذه البشاعة واللا إنسانية في العراق! اطفال خٌدّج يتفحمون بسبب الإهمال و عدم الشعور بالمسؤولية حرائق مستشفيات وضحايا طاردهم الحظ العاثر وإقتادهم لمستشفيات يرتفع … اقرأ المزيد