شاكر نصيف الشاعر الشهيد الذي اشتعل بالشعر وانطفأ برصاص الطغاة

في دروب الحلة القديمة، وعلى أرصفة محلة جبران، ولد عام 1938 طفل سيغدو لاحقًا أكثر من شاعر، سيغدو ضميرًا حيًّا، وصوتًا صادقًا، واسماً يصعب نسيانه في ذاكرة من عرفوه، أو التقطوا عبير شعره ذات مساء. اسمه: شاكر نصيف جاسم، لكنه لم يكن مجرد اسم، بل كان قصيدة تمشي على قدمين، وتحمل في قلبها الحلم والفكر … اقرأ المزيد