ذكرى الرحيل
في الخامس والعشرين من حزيران الأسود الحزين قبل ست سنوات، رحلت عن الحياة، الزوجة وشريكة العمر، أم آلاء وعدن، وفي ذكراها أٌقول: في غيابكِ صارَ الحرفُ كالمُقلِ، بالدمعِ ينهملُ وأشعاري غدت بالحزنِ والشجن تتشحُ ونار الوجد في القلبِ تشتعلُ فكيف أنسى ماضينا؟! وكم يطيب لي أن أردد ما قاله ابن زيدون لولادة: “أضحى التنائي بديلًا … اقرأ المزيد