دولة صاحب الستوتة…
شباب بعمر الورد، تظاهروا، واعتصموا، بشجاعة مطالبين بحقوقهم فتفاجأوا بستوتة أردتهم بين قتيل وجريح، خبر عادي بدولة كالعراق. مع احترامنا لكل المهن، وبعيدا عن فوضى سائقي الستوتات الذين غزوا البلد، دون أن يملكوا إجازات سوق، وأغلبهم قصر لم تتجاوز أعمارهم التاسعة، فالموضوع أكبر من هذا بكثير. الموضوع عن بلدان تدمرت بفعل الحرب كألمانيا واليابان، وسحقت … اقرأ المزيد