من (دمعة ساري) إلى ( حريم السلطان)
الأقمشة تفقد بريقها وزبائنها طالما أبدعت أيدي الخياطين(أطوال) القماش، وحولتها إلى لوحات فنية يتباهى بها أصحاب الذوق الرفيع وطلاب الأناقة، ولكن اليوم بعد فترة الازدهار هذه لم تعد مكائن الخياطة تدور كما في السابق، ولم يعد يسمع العابرون (طقطقات) المقص وهي تخترق الأقمشة شرقا وغربا. شهد عالم الأقمشة روجا منذ القدم حتى اخذ الباعة هذا … اقرأ المزيد