23 نوفمبر، 2024 3:27 ص
Search
Close this search box.

خيط دخان

أنتظرتهُ.. تمنيتُ منه كذبه عالقةفي بقاياه وعلى جذع شجرة تركةً التَفتْ بخيط دخان طاف على اوجاعي خيال صَدأ وموعدٍ نهضَ من سبات كما لغز التمائم سألتُهُ كيف أن أحداقي لاترى سواك وأنت في محرابها قديسا لا يعرف القداسه وأنا … أرتقُ احجياتي ومشاعري كفوانيس زيت اصابها العطب همستُ أناي أنتَ فأينكَ مني…. تحدثَ…. قاطعا صمتا … اقرأ المزيد