6 مارس، 2024 2:39 م
Search
Close this search box.

طهران المتغنّجة في خلوة الكابوي الأمريكي

لم تتغنج عهرا ولا تمانع عفافا، كأنها بالمثل العراقي”هدني لأصيح عليك والزمني لا طيح” يروى ان هنالك فتاة جميلة مغرومة سرا بأحد شباب قريتها دون إجهار اَي الطرفين، وفي يوم ممطر كانت تعود من مزرعتها وهي تسحب قدميها بوحل الطريق كان الشاب التقاها دون موعد، وحين هوت حاول الإمساك بها فصرخت “هدّني لأصيح عليك” اَي … اقرأ المزيد