لكلابنا حظوظها مثل أنساننا!
كل شيء في الحياة له درجات ومثلما خلق الله الأنسان بدرجات خلق أيضا باقي الكائنات الحية بدرجات، ومثلما لا يمكن بأي وجه من الأوجه مقارنة الأنسان الذي يعيش في السويد أو الدانمارك أو في باقي دول أوربا بالأنسان الذي يعيش في السودان أو اليمن أو العراق، فالشيء ينطبق نفسه على الكلاب!(عفوا من الكلمة) المدللة هناك … اقرأ المزيد