خلاص البشرية… بين الدين والمادية..!
كان اتباع عيسى، عليه السلام، ينادون بالخلاص. فتبعتهم فتاة قد خرجت من خطيئتها. فقالت: “هؤلاء هم عبيد الله العلي الذين يخبرونكم عن طريق للخلاص”. ثم امنت. فلما رأى اهلها ان مصدر ربحهم قد توقف، امسكوا بالمصلح ورفيقه. فأتهموهما بنشر السلام وتعليم امور شاذة ومنافية لقانون تلك المنطقة. وصار الناس يشتمون المصلحين، وضربوها وسجنوها. وامروا السجان … اقرأ المزيد