22 نوفمبر، 2024 6:55 م
Search
Close this search box.

خسارتنا الكبرى

منذ سنوات طويلة ، ونحن نتوحد ونتفق فقط امام الفواجع ومشاعر الحزن..ولأن الكوارث والمآسي تتكرر باستمرار والفاعل مجهول على الاغلب والضحايا من كل الاطياف ، فلاشيء يدعو بعد الآن للتفكير باسلوب طائفي والانحياز لطرف ما او الانتماء لجهة من الجهات مهما كانت النوايا والاهداف التي تنادي بها ، ذلك ان المصيبة اكبر من مجرد حوادث … اقرأ المزيد