ما بال شعبي خانع وذليل
مـــا بالُ شعـبــــي خانــعٌ وذلــــيلُ ســنين عجــــافٌ قد (هدّتْ الحيلُ) الـماءُ غـــــوْرٌ والإنـــارةُ أُطفــئتْ والشـــعــــبُ بــين مشــرّدٍ وقتــيلُ ********** تتكالبُ الاقــــوامُ حـــــول ربوعنا خيراتُ بلـــدي لها اللعابُ يســـيلُ مــــن فـــــي القصورِ تُبّعٌ ونوادلٌ شــيمتــهم التــــــزميرُ والتطـــبيلُ ********* يا أيها الشعـــبُ الأبـــيُّ الـى متى ترضى المهانة؟,أمَا تخافُ السيلُ؟ مـــــنْ لا (يُونّي)لا مـحالة يغـرقُ بــراكــــين,طوافين,ليس لها مثيلُ … اقرأ المزيد