19 ديسمبر، 2024 9:55 ص

الثورة الحقيقية تبدأ بإسقاط أقنعة الأوغاد تباعاً وعلى وفق المتواليات التي رسمها الدستور ؟َ

الرَذِل .. والأراذل لا مكان لهم بين الناس فهم فصيلٌ إنسانيٌ شاذ قد يحمل شكلاً مقبولاً أو شهادةً دراسيةً أو يملكُ مالاً ، بمعنى آخر يتوغلون بشتى الطرق والأساليب والوسائل للوصول الى منصب أو حكم أو سلطة .. لذلك فقد إبتلت هذه الأرض بهؤلاء منذ بدء الخليقة والأوغاد قديماً حكموا دولاً وقتلوا رسلاً وأنبياءً وإستعمروا … اقرأ المزيد

هل يستطيع العراق الخروج من عباءة إيران ؟

مساحة إيران أكبر من العراق , والإيرانيون أكثر عددا من العراقيين , بما يعادل الضعفين ، أما التعددية العرقية والدينية والمذهبية فإيران تتفوق علينا كثيرا بذلك ، لكن الأهم أن غالبية الشعب الإيراني مسلمون شيعة وهو أمر في غاية الأهمية وفي نفس الوقت في غاية الخطورة ! ومن كان يعتقد أن الإيرانيين يحملون العداوة أو … اقرأ المزيد

منتخب ( العراق ) لكرة القدم يفقد الهوية الوطنية

في كثير من البلدان ( المتقدمة والمتطورة ) ومنها الدول العربية واخص بالذكر دول الخليج العربي تحظى الرياضة بأنشطتها المتعددة باهتمام كبير ورعاية وعناية متميزة لا تقل في اهتمام عن بقية النشاطات وفي حالات شتى تفوقها , انطلاقاً من إن الرياضة في هذه البلدان هي عامل رئيسي ومصدر من عوامل قوة ( للفرد والمجتمع ) … اقرأ المزيد

للزملاء ( الرياضيين ) فقط .. لا تعتبوا على .. ( الدخلاء ) اصحاب الرايات النفعية !

رأيت زميل صحافي رياضي اكاديمي عراقي لي متألما … فقلت أي المواجع تؤلمك قال ما أراه( اليوم ) من طعنات كبيرة التي أخشى أن تكون مقدمات بين ( الزملاء الصحفيين – الاعلاميين ) لهدم البيت الرياضي العراقي باكمله , قلت لا شك انه موجع قاس , ولكن هذه الطعنات ليست قوية حتى تكون كبيرة مثل … اقرأ المزيد

من ( يسلح ) : من

ومن ( يقاتل ) : من ! العشائرالعراقية في ( الوقت الحاضر) في العراق تمتلك من السلاح ما يكفي لتسليح عدة ألوية من الجيش ، والقضية برمتها تتحول إلى قضية براغماتية وفائدة مادية بعيدا عن الهدف الوطني والأمني , هل سيعود السلاح إلى مذاخره كاملا دون مشاكل , الهدف هو إنشاء ميليشيات عشائرية سنية تتسلح … اقرأ المزيد

المالكي لا يتقن الا ( الكي ) بالنار !

منذ نشأ الاستعمار الأوروبي في بداية القرن الماضي في العالم بأسره وأراد السيطرة على الشعوب العربية البسيطة الأسيوية والإفريقية وكانت الأمور بيديه ركز الحلفاء من الدول الكبرى الأوربية واخص منهم بالذكر الانكليز والفرنسيين والطليان , على تسليم السلطة في البلدان المحتلة لكل فاشل من أبناء الشعب المحتل ليكون واقيا لممارساته , ففي البلدان التي أكن … اقرأ المزيد

هل : ( العراق ) يحتاج الى حجاج جديد !!

التاريخ العربي ، تاريخٌ هش مزور مغرض ، ولا أريد أن أثير أو أستفز مشاعر أحد ، فباستثناء القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، تلاعبت المصالح والأغراض الشخصية والسياسية والحكّام والثورات والنكبات والقوى المعادية في تزوير وتشويه صورة وحقيقة تاريخ أمتنا المجيد . والعربُ يُصدقون بأكاذيب غيرهم بينما لا يصدقهم أحد ، ويتندرون بكوارثهم ويتمتعون … اقرأ المزيد

نحن على بوابة ( التغييرات الكبرى ) التي ستطال الجميع !

أتعجب عندما أسمع أو أقرأ أن الساسة والسياسيين والدبلوماسيين والعاملين في الحكومات والسفارات وأقرانهم لديهم حكمة ومرونة وسلاسة ويتعاملون بالمنطق والحقائق والمراوغة في حال الاحتياج لها ! ما نراه الآن على الساحة السياسية يظهر العكس تماماً فما نراه أن آخر الحكماء والعقلاء هم السياسيون وآخر من يتحدث في المصلحة العامة وحقوق الآخرين هم السياسيون وبخاصة … اقرأ المزيد

كلام أتحمل مسؤوليته وحدي ؟

نظراً لتكاثر ونمو عدد كبير من يحسب نفسه على بلدي ( العراق الجديد الآن ) وتأثيره السلبي على العمل الصحافي والإعلامي في ( العراق ) وعدم حملهم الأمانة والواجب التي كُلّفوا به , وعدم شعورهم بالمسؤولية ، وقيام عدد كبير من الطارئين على العمل المهني الحقيقي الإعلامي والصحافي , وانقيادهم واستعبادهم من قبل إطراف حزبية … اقرأ المزيد

لم يعد الوقوف على التل في العراق أمناً

العراقيون : اليوم في كافة مدن العراق ينظرون بحذر شديد إلى ما يجري في بلدهم الذين اختاروا كما يبدو بل شرعوا في استثمار الصمت والسكوت وراح البعض منهم ينظر بحذر تام , وحكومتنا الموقرة ليست قادرة بالطبع على حسم الأمور السياسية والأمنية في العراق .. ولم تشكل حكومتهم رغم مرور 10 أشهر بعد الانتخابات الآخيرة , ولم تتمكن هذه الحكومة من إيجاد حلول للاستتباب الأمن فضلاً عن ذلك لم تتمكن هذه الحكومة حلول لتسكت وتطفئ لهيب أصوات الحق للملايين من جموع المتظاهرين في جميع محافظات العراق وعدم تحقيق مطالب وحقوق الشعب العراقي بعد تردي الخدمات الأساسية للمواطن في العراق الجديد هم وعدم الاستجابة لهم , ولم تتمكن هذه الحكومة إن تقف ضد كل من يقف في وجهها وتستطيع إن تمرر صفقات كثيرة قد تجني منها بعض المكاسب ومغانم وصفقات كبيرة لكن السلاح الخطير والحاسم الذي يمكن أن تستخدمه حكومة بغداد هو التخلي عن حلفائهم الحقيقيين الإيرانيين وهذه الحقيقة المرة وما كانت تحلم به حكومة بغداد لها في الداخل والخارج القريبون منها والبعيدون ذهب أدراج الرياح فمعركة العراقيين الأصليين مع الإيرانيين السياسية والعسكرية قد تتحول إلى مرض عضال قد تصيب الجيش الإيراني بالشلل النصفي فعلى الرغم من إن قوات الإيرانية خاضت معارك اعتبروها خاطفه وحققت النصر لهم في المراحل السابقة والسؤال هنا يطرح نفسه ما هو الحل وأصدقاء الأمس من السياسيين العراقيين الذين دخل بعضهم إلى بغداد على أبراج الدبابات الأمريكية وقد تحولوا إلى أعداء بل إلى وسطاء بينهم وبين دول إقليميه , وما هي الإجابات لآلاف الأسئلة المحيرة في كل يوم والتي ما عادت تنفعها جلسات البيت الأبيض واجتماعات الكونغرس الأمريكي على مدار الساعة والجولات المكوكية للرئيس ترامب ووزير الخارجية الأمريكية ووزير الدفاع ومساعديه ومستشاريه في كافه إرجاء العالم تطلب يد العون والمساعدة للخروج من هذا المستنقع مأزق العراق الجديد يا له من مأزق كبير وقع فيه الأمريكان ومن تحالف وشارك وساند وأيد على هذا الاحتلال البغيض وأحب إن اذكر دائما نحن معشر العراقيين لا ننسى ابدأ من أحسن وأساء لنا وهذا عزائنا , والأيام القادمة ستشهد , وهنا أريد إن اكتب عن السياسة الأمريكية وكيفية كتابة الدستور بأيادي عراقية وأفكار أمريكية منذ أن بدأت حركة التدوين الدستوري في نهاية القرن الثامن عشر إثر بروز فكرة الدولة بالمفهوم الحديث للمجتمع المنظم سياسياً، ثار تساؤل على صعيد الفقه الدستوري مفاده أيهما أسبق في الوجود النظام السياسي أم النظام القانوني , وقد ترتب على ذلك التساؤل البحث عن أفضل السبل وأنجعها في كتابة الدساتير حتى قيل أن الدستور يجب أن يكتب من قبل النخبة أو الصفوة أو حكماء القوم الأفذاذ الذين تتوافر فيهم صفات عديدة منها الموضوعية والكفاءة والقدرة على التحليل والتنظير واستشراف المستقبل وتحديد اتجاه سير المجتمع لسنين قادمة في ضوء المعطيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمجتمع , إن مثل أولئك الأشخاص ينتخبون أو يختارون ويشكلون السلطة التأسيسية التي تولت أعداد وكتابة الدستور , وهذه اللجنة حالما انتهى عملها دون أن لا يكون لأي من أعضائها حق التقديم أو الترشيح لمناصب سياسية في ما بعد , أن السلطة التأسيسية بالوصف المتقدم هي أعلى وأسمي سلطة يتشاور أعضاؤها فيما بينهم للاتفاق على بنود الدستور دون أن يكون هناك أي تأثير أو محاباة أو تدخل لحزب أو فئة أو طائفة أو أي تنظيم علي حساب الآخر , وإذا كان الدستور وليد السلطة التأسيسية في يومنا هذا , فإن السلطات المؤسسة هي وليدة الدستور ومنبثقة عنه ومنه تستمد وجودها وشرعيتها ، إذ أن الدستور يحدد السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ويحدد اختصاص كل منها على أساس مبدأ الفصل بين السلطات , وهذا يعني أن السلطة التأسيسية التي تضع دستور البلاد هي أعلي مقاماً وأسمي منزلة من السلطة المؤسسة ( السلطة التشريعية ) لأن الأخيرة وليدة عمل الأولي ولا تملك الأخيرة أن تخرج علي الإطار الذي حددته الأولي وإلا ثارت عليها الرقابة علي دستورية القوانين , ولو أرجعنا النظر إلي دستور العراق الذي كلفت الجمعية الوطنية بكتابته بموجب المادة 60 من قانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية ، والذي ثارت بشأنه عشية وضعه جملة من التساؤلات في ما إذا كان يعد دستوراً للبلاد أم انه قانون يمهد لإصدار قانون دائم وبرغم المساجلات الفكرية حوله , فإن الرأي الراجح يعده دستوراً لأنه نظم آلية تكوين السلطة وانتقالها وحدد شكل الدولة وطبيعة نظام الحكم وأكد علي العديد من الحقوق والحريات العامة , وقد اقتبس الدستور الجديد العديد من مواده من قانون إدارة الدولة ، بل أن هذا الدستور لم يخرج علي روح ذلك القانون – لوجدنا أن الجمعية الوطنية ( السلطة التشريعية ) هي سلطة مؤسسة لا يمكن أن تأخذ دور السلطة التأسيسية علي النحو السابق بيانه وتقوم بكتابة دستور العراق برغم نص المادة (60) كما آن الجمعية الوطنية تمثل الأحزاب والكتل السياسية والكيانات التي دخلت العملية الانتخابية السابقة , ولا تمثل الشعب العراقي بكل أطيافه بعد ظهورا لطائفية السياسية وبروز عناصر الوحدة الطائفية المقيتة باجتثاث عدد كبير من السياسيين العراقيين فضلاً عن إن أعضاءها لا يتحدثون باسم العراق بقدر ما يمثلون الأحزاب التي أوصلتهم إلي الجمعية علي خلاف الأصل القانوني في وظيفة النائب البرلماني الذي يمثل كل الشعب وان ينسلخ من انتماءاته الحزبية أو المذهبية أو القومية وان يكون للعراق لا للحزب الذي جاء به , إن هذا النهج لا يمهد لتأسيس دولة قانونية ويجعلنا نقف أمام دستور سياسي لا دستور قانوني , أن اختلف رجال الفقه في تعريف الوثيقة الدستورية باختلاف الزاوية التي ينظر منها رجل السياسة عن رجل القانون , وإذا كان القانون يعرف الدستور بأن مجموعة من القواعد القانونية التي تحدد شكل الدولة ( في ما إذا كانت بسيطة موحدة أو مركبة فدرالية ) وطبيعة نظام الحكم (ملكياً كان أم جمهورياً ، برلمانياً أم رئاسياً ) ويحدد السلطات العامة برسم العلاقة فيها فضلاً عن الأسس الفلسفية والاقتصادية والاجتماعية التي يقوم عليها المجتمع ، فإن رجل السياسة يعرف الدستور علي حد تعبير الفقيه الفرنسي (موريس فروجيه ) بأنه (قانون أولئك الذين وضعوه) في إشارة إلى الأحزاب والكتل السياسية التي بصمت أفكارها وفلسفتها ورويتها وخياراتها في تضاعيف الدستور، ومثل هذا الدستور لن يحقق بناء دولة المؤسسات الدستورية التي لا تتأثر بتغيير الأحزاب السياسية أو تغيير شخص الحاكم وإنما يمهد لولادة دكتاتوريات الشخص الحاكم أو لديكتاتورية الأقلية وهذا ما حدث ويحدث في بلدي العراق , وقد أثبتت التجارب فشل الدساتير وانهيار المجتمعات والدول التي قامت علي مثل تلك الأيدلوجيات السياسية . إذ أن تلكم الدساتير تفصح عن رؤى ونيات وتطلعات واضعيه أكثر مما تفصح عن تطلعات الشعب وأمانيه حتى إذا ما تعرضت الدولة لهزة سياسية سقط الحزب الحاكم ومؤسساته وأنفل الدستور وانفرط عقده وانهار الأمن والاستقرار وشاعت الفوضى والاضطرابات , ولعل ما حصل وسقط النظام السياسي العراقي ودستور 16 تموز 1970 علي يد الاحتلال الغاشم بعد 9/ 4/ 2003 ما يكشف عن مخاطر الدستور السياسي , ومثل ذاك ما نخشى تكراره مجدداً في دستور العراق حتى ولو كتب له النجاح لأنه يمثل خيارات وأمنيات ونيات الزعامات السياسية الجديدة لا خيارات وأمنيات وطموح الشعب العراقي , وقد تجلت نيات الأحزاب السياسية ورغباتها في الدستور في أكثر من موطن بدءاً من الديباجة وما تحمله من نزعة طائفية مروراً بالمبادئ الأساسية ولاسيما في ما ورد في المواد (3، 7، 10، 13) والحقوق والحريات العامة وما جاء بالمواد (18 أولا ورابعاً ، 29) وآلية توزيع السلطات والاختصاصات بين السلطات الاتحادية والسلطات المناظرة لها في الأقاليم والمحافظات التي لم تنتظم في إقليم المادة (118 ثالثاً ورابعاً وخامساً). وانتهاءً بالإحكام الختامية والإحكام الانتقالية ولاسيما المواد (124، 131، 132، 135، ثالثاً/ ج، د، 136.
خلاصة القول أن ذلك الدستور الجديد للعراق أن لم تتم معالجة نقاط الاختلاف فيه التي تمهد لتقسيم العراق وتجزئته أرضاً وشعباً وهوية، فإننا كما اعتقد سنكون أمام دستور سياسي كتبته أيدي الأحزاب السياسية التي جاءت مع الاحتلال ولن يحقق ذلك الدستور الأمن والاستقرار أو يقضي علي الاضطرابات السياسية , وهذا ما لا نريده للعراق وإنما نريد دستوراً قانونياً يعبر عن خيارات الجميع ويمهد لولادة قانونية تقوم على أساس وجود منظومة قانونية لا تتوقف على الشخص أو الحزب الحاكم ولا تعتمد على الأشخاص القادة بقدر ما تعتمد على البرامج الناجحة لإدارة البلاد بما يرضي الله والعباد .. لله .. الآمر.

على هامش مؤتمر الشرق الأوسط في ( جدة )

قراءة جديدة في البحث عن مكانة العراق ؟ وعقدة التدخلات الإيرانية ؟ أكد بيان خليجي أميركي على أهمية الشراكة الإستراتيجية بين الدول الخليجية والولايات المتحدة ، وذلك في ختام قمة جدة للأمن والتنمية بالسعودية التي شارك فيها الرئيس الأميركي جو بايدن بحضور قادة دول الخليج والأردن ومصر والعراق ، في حين نفى وزير الخارجية السعودي … اقرأ المزيد

الجامعيون النخبويون في كل بلدٍ هم من تنظر إليهم الأمم والشعوب

وعامة الناس كقدوةٍ صالحةٍ قادرةٍ تقود المجتمع من قريبٍ أو بعيد !؟ منذ أشهرٍ عدة أَمْسَكَ قلمي وتراجع صاغراً عن الكتابة لأننا دخلنا في عصرٍ إعلاميٍ جديدٍ يكتب به الناس ما يشاؤون ومتى يشاؤون وكيف يشاؤون ! أزرار بسيطة ولوحات وأسلاك غيرت أساليب ومواهب ومدارس وإبداعات من كان يعتقد أنه الأوحد في هذا المجال .. … اقرأ المزيد

نفهم أو لا نفهم بلدنا يصنع الطغاة ؟!

نفهم ، ولا نتفهم ، ان لا يستوعب رجال الخيانة والعمالة والرذالة هؤلاء وزعماؤهم , خاصة من قادة بعض العشائر ونسبة كبيرة منهم من الجهلة فكريا وسياسيا ، الدرس الأبرز في التاريخ الذي يفيد بان جميع الذين تعاونوا مع احتلال بلادهم وقواته واجهوا مصيرا حالك السواد ، بعد تخلي المحتلين عنهم وهروبهم تحت جنح الظلام … اقرأ المزيد

تناقض الفتاوى

( و) فوائد القروض حين تستدين الدولة مبالغ مالية من دول أجنبية أو مصارف كبرى أو شركات أو تجار بسبب مشاكل مالية تمر بها فأول شرط من شروط الإتفاق على منح القرض إستحصال فوائد على المبلغ الكلي يتم الإتفاق عليه مسبقا .. على سبيل المثال إذا إستدانت الحكومة العراقية مليار دولار من صندوق النقد الدولي … اقرأ المزيد

نحنُ الآن بأمس الحاجة إلى توحيد الصفوف

نحنُ الآن بأمس الحاجة إلى توحيد الصفوف للتصدي إلى مؤامرة كبيرة تستهدف تاريخ ووحدة ومصير وحضارة العراق والعراقيين ؟ منذُ تنصيب فيصل الأول ملكاً على العراق وهو لم يكن عراقياً أصلاً بل من السلالة الهاشمية في عام 1921 وتشكيل أول حكومة عراقية وحتى يومنا هذا يُذكر ويُستعرض تاريخ بعض الشخصيات السياسية بدون حياد وعلى وفق … اقرأ المزيد

السيد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في وضع يشبه وضع ( سيدنا سليمان ) مع الفارق الكبير طبعاً !؟

لم يسجل في كل صفحات هذا التاريخ إن العراقيين أساءوا إلى أحد أو سبوا أحداً أو شتموه , ولم يثبت أو يروَ أن عراقي شتم أو سب أو أهان حتى ألد أعدائه , هذه الأخلاق الحميدة والعقل الراجح والقلب الطاهر جسدها أبنائنا العراقيين , أحفاد قائدنا الرسول العربي محمد صلي الله عليه وسلم في أخلاق … اقرأ المزيد

( أثارت جدلاً ) ! إعدام صدام حسين في صبيحة اول ايام عيد الاضحى المبارك الرجل رحل قبل ( 16 ) عاماً و ( دفن ) وحقيقة ( الآمر ) لم تدفن معه !؟

تنبيه : المقال طويل جدا وهو وثائقي تأريخي موجه للنخب المثقفة ولمن لديه رغبة في الإطلاع والتثقيف .. القيادة والمسؤولية في العراق مشكلة وفخ أول من يقع فيه المسؤول نفسه .. فأغلب القادة العراقيين لم يدخلوا دورات في المراسيم البروتوكولية ، والمحزن أن بعضهم من القادة الكبار ! وكيف اعدم الرئيس الاسبق للعراق صدام حسين … اقرأ المزيد

ثلاثة لا تنتهي في العراق !( امريكا – ايران – صدام ) ؟

ثلاثة لا تنتهي في العراق ( الحرب مع إيران – الأحتلال الامريكي – صدام حسين ) مقولة رددها عراقيون بعد إعدام الرئيس صدام حسين ، فبعض العراقيين لم يصدقوا أن عهد صدام قد انتهى ، لدرجة أن البعض لا زال يعتقد أنه لم يُعدم ومن قُتل هو شبيهه , ورغم مرور كل تلك الأعوام على … اقرأ المزيد