كيف أُفسّر حيرة المرايا حين تلتقط انعكاس رأسي المائل أيسر قميصك .. قميصك السائر بي في متاهة….. السائر بي نحو حتفي…. أرغب بالشرود موتاً الْتَقَطُ أنفاسكَ غيمةً غيمة واجمعُها كسماء بين ذراعيَّ …. هل أهدتنا المرايا موْعِداً ؟! أقرب من الموت …. وأبعد من صوتكَ في حنجرتي ….. أرغب بالشرود قَليلًا بالضياع قَليلًا بالموت كثيراً … اقرأ المزيد
منذ أيام وانا مربك اعيش زحمة واعياء من دون أن تكون هناك التزامات معينة أو مواعيد وبعض كآبة غير انفعالية طبعا ، انهض مبكرا واحضر عدة قمصان وسروايل لاختار منها ما يناسب هذا الصباح وتمطر سمائي تفاؤلا وحبورا وما أن أقرب كوب الشاي من فمي حتى تتكاثف غيوم الملل وتمطر اسئلة لا معنى لها : … اقرأ المزيد
للجمهور العراقي بشكل خاص، والعربي بشكل عام، ذوق خاص في قراءة القصص أو مشاهدتها؛ فهو جمهور عاطفي بطبعه، وبتعبير أدق جمهور عاطفي بفطرته، وبالرغم من ان كاتب القصة (السيناريو) والمخرج هما ابنا هذا الجمهور إلا أنهما أو الكاتب بصورة أولى، أحيانا يتفاجأ بردة فعل وتفاعل عجيب من قبل الجمهور مع بعض شخصيات قصته الثانوية تاركاً … اقرأ المزيد
