في حضرة المفوضية العليا لحقوق الإنسان .. الوائلي يدلي بشهادته
المواطن العراقي بالعموم والبصري بالخصوص يفتقد هو وعائلته معظم مقومات الحياة البشرية وخدماتها فهو أقرب مايكون إلى كائن (ميت لكنه يتنفس) منه إلى كائن ينتمي إلى حضيرة الإنسانية يتمتع كغيره بأبسط مستلزمات الحياة مقارنة بالذين يعيشون في بطون أفريقيا وبين غابات الأمازون وهذا الأمر ليس من باب الإحباط أو الإنكسار أو فقدان الأمل بل هي … اقرأ المزيد