8 أبريل، 2024 2:11 م
Search
Close this search box.

أمانة بغداد وحرب العشوائيات والبسطيات!

كلنا نتمنى لبغداد الخير وأن تعود لها العافية وأن تعود لسابق عهدها حلوة وجميلة ومنظمة ومرتبة ولم لا فهي تستحق أن تكون ذلك وأكثر ألم تكن هي أميرة زمانها، ألم تكن هي حاضرة الدنيا وعنوان المجد والتاريخ التليد. ولكن ماذا تقول للزمن الذي دار دولابه عليها بكل قسوة وبكل لؤم، وماذا تقول لحماقات حكامها والسياسات … اقرأ المزيد