الاجتماع والفرقة و “استاد سلمان”
كنا نناديه (استاد) بالدال وليس بالذال لصغرنا وجهلنا، وكنا نتسابق على الجلوس في (أول رحلة) لنحظى بلمسات يده وهو يربت على أكتافنا، أو يمسد رؤوسنا، أو لننال (راشدي) على خدودنا من كفه الحنون، حيث كان يصفعنا بقوة أرق من القبلة، ذاك هو (استاد سلمان). كان (استاد سلمان) معلم اللغة العربية ومرشد صفنا، يزقنا العلم زقا، … اقرأ المزيد