واحد + واحد = واحد .. كي ترضى جميع الاطراف !
أقسم انني خبأت بكائي غير مرة ، وأنا أحمل أوراقي وقلمي كي أكتب عن الواقع المرير لرياضتنا العراقية أنه وجع يجتاحني وغصة تخنقني أريد لها زوال أو مخرجاً فلم اجد اعترف انني حبست دموعا ملأت عيني , ولا غرابة لأن ليست سعادة الامم بجمال مبانيها ولا بكثرة ابنائها ولا بقوة اسلحتها انما كيف تربي الاجيال … اقرأ المزيد