مدرج الى سماء كون ما
(ذلك الذي يغمر حرمي السرِّي الذي ابتنيته، من يحرمني النوم، من يسحبني ويلقيني أرضاً، طيفه هو النشوة التي أنطق بها). جلال الدين الرومي. خلف ستارة من سديم يتراى لي وجهه ، مفعم بالغياب حد ارتشاف النجوم ، يناى فاقترب ، يزهد فاتوق بفرط اليه ، ما العشق ؟ درجة من اللامنطق ، راحة وعودة لطفولة … اقرأ المزيد