23 ديسمبر، 2024 3:59 ص

جراحكِ يابغداد

في ألفِ قصيدةٍ وقصيدة كتبتُ عنكِ يابغدادْ واليراعُ على رقائقي نفذَ في صبرهِ المدادْ هنا الجراحُ نزفاً والصبرُ باتَ هو الضمادْ من أجلِكِ نذرتُ الروح لتفتديكِ بينَ جبلٍ ووادْ على أن لاأترككِ فيهم حتى لو فاقوا أسراب الجرادْ أبصري يادجلتي وأطفئي فيهمْ نار الرمادْ جاؤوكِ عبر بحارَ الوهمِ لايملكونَ نسباً ولا أجدادْ هنا الجراح لن … اقرأ المزيد