الثقافة وظيفة حيوية
منذ مقالة إميل زولا (1840/1902) الشهيرة حول ما يعرف بقضية دريفوس لم يعد بالإمكان الفصل بين المثقف والوظيفة الاجتماعية والمدنية الموكلة به والدور الذي يلعبه المثقف في مسار التنويروالدفاع عن العدالة والحق ومناهضة التطرف والاستبداد فالثقافة وظيفة حيوية لا غنى عنها لأي مجتمع ولا تنفصل البتة عن الدين وعن السياسة وعن الواقع في صيرورته التاريخية. … اقرأ المزيد